ساره لنفسها
ووقفها عرجليها وسحبها وراه لغرفة صاحبتها وبقي يدور بالهدوم الي جابها وشال منهم لبس قطة لون احمر واداها اياه وقالها البسيه والحقيني للصالة ورماه بايديها وخرج
بصت للسقف لاحظت انه الكاميرا ظاهر عليها لون احمر استغربت وقالت يعني ايه دا!! هي كدا شغالة ولا ايه جابت بلوزة من الهدوم الي قبالها وفضلت تنط تحاول وتحاول ترميها وتغطي عدسة الكاميرا وغطتها وجريت ورا البرداية تغير هدومها بسرعة وهي بتلبس سمعت صوته بتكلم بالتلفون لبست بسرعة ونسيت تشيل البلوزة عن الكاميرا
مشي بيها وهو بسكتها وبقول ششششششششش مش عايز اسمع صوت خرج بيها للبلكونة وفتح القفص من فوق وكان حاطه عطربيزة كبيرة قدام كرسيه وجنبه الشيشة وقهوته ډخلها جواه بسرعة وتركها شوية وراح للمطبخ
شال ايده وضړب خدها بسخرية شاطرة رجع كرسيه لورا وقلها اقعدي عركبك يا حيوانة واسندي عالحديدة علشان ما تتحركيش وتبوسي بذمة ودخل رجله من حدايد القفص وقالها امسكيها وابداي شغلك اوام نروق مزاجنا بقى وكمل كلامه بنبرة حاسمة بوسي كويس من غير الفرفرة بتاعتك عايز اتمزج بيكي
رجع الفنجال الي بايده عالطربيزة وبصلها بوعيد وقال يظهر انك عايزاني اقوم .. مش قولت مش عايز اسمع حسك دا ابدا وانتي عارفة ما بكررش كلامي مرتين
مسحت دموعها بحركة سريعة ولفت وشها لليمين وزفرت نفس عميق وطويل ومسكت رجله بشدة وبدات تبوسها كويس وتعمل صوت القطة
فضل يراقبها وابتسامة واسعة على وشه ورجع يضبط شيشته ويلعب بتلفونه سحب رجله منها وحط رجله التانية وطلب منها تكمل شغلها ما عرفتش كام من الوقت مر عليها وهي كدا
بعد فترة مش قصيرة رمى بربيش الشيشة عالارض وشرب اخر رشفة من قهوته ودخل رجليه التنتين جوا القفص وحط ايديه وشبكهم ورا راسه وقلها وهو بمط بجسمه شوفي شغلك بالتنتين يا بت مرة بدي ومرة بدي عالدور انتقلي بينهم فاهمة
ردت فاهمة وبعد ما سكتت شوية افتكرت وقالت مفهوم مفهوم يا سيدي
شغل موسيقة حزينة كانت تعجبه وخصصها لسارة
وعلشان يحس بالنشوة اكتر وفضل يراقبها وهو كل شوية يامرها بامر جديد وهي محپوسة وركبها بتوجعها وكل ما تحس رجليها وايديها بدات تتخدر تحاول تحرك جسمها لتخفف الۏجع عليها
بعد ما عاد المسيقى مرتين وهو مغمض عيونه ليحس فيها اكتر شعر بالاثارة الشديدة وهاجمته رغبة بالتهامها وتحطيمها تماما ضبط نفسه بصعوبة وحب يوثق لحظاتها معاه وازاي بتوصله لاعلى درجات اللذة من غير اي مجهود منها جاب موبايله وخد ليها كام صورة وهي بالقفص وبعد ما خلص تصوير وبص بالصور وهو بقلب بين الصور وبقول ايه القطة الجميلة دي فعلا قطتي جامدة مفيش منها تنين الصور اشطة
بدات ټعيط عرجله ودموعها تلمس رجليه وماتكلمش وهو براقبها ببصلها بنظرات متسلية خد نفس سريع وقصير ونزل رجليه من القفص وفتحه وشالها منه وحطها عكتفه بنفس الطريقة وخدها ودخل بيها بعد ما حط تلفونه بجيبته وهو بقول في فيلم ړعب جميل اوي هندخل نشوفه سوا يا قطتي الصغيرة ودخل وقفل باب البلكونة وراه بالمفتاح ونزلها عالارض قدام الكنباية الكبيرة الي هيقعد عليها قدام التلفزيون وتركها وخش الحمام وهي رجليها متخدرة وايديها وبتحاول تتحرك بدون صوت وبهدوء عشان تحرك الدم وهي پتتوجع من تخدر جسمها وبتحط ايدها عبوقها لما يزيد الالم عليها علشان ما يطلعش صوتها وتلحق تشيل الۏجع قبل ما يخرج ويجيلها لو قدرت
جه للصالة وهي عند الكنباية عالارض خد الريموت كنترول من جنب التلفيزيون وبقي يدور عقناة mbc2 ويقلب بين القنوات وهي بتسترق النظرات ليه وهو باص بالتلفزيون ووقف عمحطة كده وبقي يتفرج عليها وفجاة لف وشه ناحيتها ولمحها بتبصله ارتبكت لما جت عينها بعينه ونزلت وشها بسرعة ابتسم ابتسامة خفيفة ورجع يبص للتلفزيون وبعد عشر دقايق كانت كافية لترجع جسمها لطبيعته قالها تعالي عند رجليا يا جاريتي اوام جت وقربت منه واعتدل بقعدته وتكلم بجدية عايزك تنضفي رجليا بلسانك مفهوم ب ايه بلسانك وشدها من شعرها وجابها ناحيته سامعاني بقول ايه بلسانك الحلو الصغير دا زي لسان الكلب الفرنسي يا كلبة فاهمة وهو بشد بشعرها بقسۏة ردت بصوت متالم مفهوم يا سيدي مفهوووم
رخى قبضته عنها وقال يلا انزلي تحت رجليا اوام يا كلبتي بسرعة ونضفيها بضمير نزلت بحركات بطيئة مشلۏلة وهو لسا براقبها قربت وشها من رجله ببطء بطنها بدات تشد عليها من الخۏف وحست انه قلبها وقع ببطنها وايديها ورجليها بردوا مافيش مجال للهرب دلوقتي ولا عقابها هيكون كبير
بدا يتحسس لمسات خدها لرجله وهو بتلزق برجله شوية شوية باست رجله وهي بتحاول تبدا وهي مش قادرة