عاوزني اتجوز
قلقت عليك
غريب إتنهد بحرارة _ إحنا لازم نتجوز يا أيلول و في أسرع وقت كمان
أيلول بصدممه _ أسرع وقت !! من غير ما بابا يعرف !!
غريب _ إسمعيني يا حبيبتي .. أنا عاوزك تبقي مراتي و عاوز أحميكي و تبقي ليا و أنا أبقى ليكي بجد قدام ربنا .. ده غير إن لازم أرجع عشان أخد حقي و أخد بناتي .. و عقبال ما ده يحصل هبقى بعيد عنك
غريب بتنهيده و ضيق _ أنا عارف أنا بعمل إيه .. مش هينفع أسيبك معايا في خطړ .. بس لما نتجوز هبقى ضامن إنك تحت حمايتي يا أيلول ..
أيلول بقلق _ و بابا يا غريب
غريب _ متخفيش أول ما أبدأ أظهر من تاني في القاهره هروح و أقوله .. و عشان أنا بحبك يا أيلول جوازنا هيبقى على الورق لحد ما نستقر و أرجع لحياتي الجديده معاكي و مع بناتي
عند أبو أيلول بقلم _ هنا_سلامه.
أحمد _ أهو ده المكان يا بابا فاروق ..
فاروق أول ما شاف المكان إلي المفروض أيلول بتعالج غريب فيه إتصدم !! الإزاز كان على الأرض و البيت متبهدل !
قلبه إتفزع على بنته .. و حس إنه مش قادر ياخد نفسه و إن خلاص .. بنته ضاعت من إيده ..
وقع بالكرسي العجل بتاعه على الأرض من صډمته و قلبه ضرباته كانت في النازل ...
عند غاليه و أشرف
رواية عايزني اتجوز اخويا رائعة
غاليه بزعيق _ كذبت عليه ليه ليه قولت إني مراتك و أنا و أنت منعرفش بعض أصلا و لا يجمعنا غير اليوم الزفت بتاعك أنت و هيدي
غاليه كانت خاېفه و مش بتتكلم لحد ما زعق أشرف فيها و قال بعصبيه _ ما تنطقي !!
غاليه بضعف و إرتجفت من زعيقه _ أيوه .. أيوه .. أيوه عشان .. عشان هو راجل ! مش زيك !
ضربها أشرف بالقلم ف قامت غاليه بصاله بصدممه و قهره و جزت على سنانها و هي بتقول _ محدش بيحبك محدش بيطيقك مووووت بقى يا أخي ربنا ياخدك يا رب .. و و الله ربنا مش بيضيع حق حد .. و أنت و لا ليك دنيا و لا آخره !
غاليه بصت له بقرف ف خرج و رزع الباب ف جسمها إتنفض مع الرزعه ..
و أشرف نزل عربيته و هو بيتوعد ل غاليه و ليان و خصوصا .. ليان !!!
كانوا قاعدين قدام التليفزيون ف قالت أيلول فجأه _ غريب
غريب بص لها بإهتمام _ نعم يا حبيبتي
أيلول بتنهيده _ أوعى تضربني في يوم يا غريب
غريب بثقه _ شيفاني حيوان
أيلول بسرعه _ لا طبعا شيفاك أحسن راجل في حياتي و الدنيا
غريب بثقه _ و مفيش راجل يمد إيده على ست .. تحت أي مسمى مينفعش
أيلول بتفكير _ أمممم و هتخليني أكمل شغل لما نتجوز
غريب ببرود _ طبعا .. ده شغلك و شغفك فيه و بعدين متعبتيش 7 سنين طب عشان أجي في النهايه و أهدم تعب السنين دي ..
أيلول بفرحه و سعاده و رقه _ you are my man أنت راجلي
بليل قدام البحر بقلم _ هنا_سلامه.
غريب _ يا بنتي براحه هتقعي .. بطلي فرك
أيلول پخوف _ ما أنا مش شايفه يا غريب
غريب بحنان لما حس إنها خاېفه _ قعدت معاكي أكتر من 15 يوم و عينيا متغميه و مكنتش بعمل كده .. و بعدين دي حتة قماشه يا حبيبتي متخفيش
أيلول و الهواء بيطير شعرها على دقن غريب _ طيب بس أنت عامل كده ليه طيب
غريب أخيرا فك الربطه إلي كانت على عينها و قال بحب و هو بيحضنها من ضهرها _ عشان جوازنا .. المأذون أهو
كان عامل ترابيزه هاديه لونها إسود و عليها ورد أحمر و المأذون قاعد عليها و معاه شهود ..
أيلول بفرحه و إنبهار _ الله ! الله بجد يا غريب .. أنا أنا .. أنا بحب الحاجات دي أوي بجد
المأذون _ يلا يا ولاد عشان ورايا طلاق بعدكم
أيلول و هي بتحط إيدها على قلبها _ بسم الله في إيه يا شيخنا حرام عليك ..
ضحك غريب و قال _ طب يلا يا حبيبتي يلا ..
في المستشفى عند أبو أيلول
الدكتور بتنهيده _ غيبوبه مؤقته ..
عزيزه بصدممه _ يا لهوي ! البت جابت أجل الراجل
أحمد بشړ _ ما ده إلي أنا و أنت كنا عاوزينه .. هو ېموت و إحنا نورث .. !!
في أوضة ليان و لين
دخلت لين الڤيلا ملقتش حد إستغربت و طلعت على أوضتها هي و ليان ملقتش ليان بس لقت ډم على السرير بتاعهم ف جسمها إترعش !!!!!!!!
لقت لين ډم على السرير ف شهقت ! و لقت ليان طالعه من الحمام ف قالت پخوف _ حصل إيه إيه الډم ده
ليان كانت بتنشف شعرها بالفوطه ببرود و طلعت ملايه من الدولاب و لين واقفه خاېفه لسه ..
لين بعصبيه _ يا بنتي قولي في إيه إتعورتي
ليان ببرود _ أشرف كان هنا ..
لين بصدممه _ عرف إنك عارفه بموضوع الخيانه ده ضړبك و لا إيه
ليان إبتسمت ليها و قالت ببرود _ ده دمه .. أنا إلي عورته في إيده !
لين شهقت _ نعم !! عملتي كده إزاي مخوفتيش
ليان بتنهيده _ لا .. كنت بخاف .. بس ساعتها يا لين حسيت إن لازم أبين له قوتي و لازم أحسسهم إني قويه و إني مش هسكت على أذيتي أو أذيتك ..
رواية عايزني اتجوز اخويا رائعة
لين پخوف _ بس أنا خاېفه منهم .. أنا خاېفه أوي !
ليان بعصبيه _ بت ! خوف إيه دول ذي الذئاب الجعانه .. و مع أول حتة لحمه هيكلوها مش هيميزوا دي بتاعت مين ! و لا دي إيه ! لو