تزوجت من 18 سنه
التحليل
فارتاح قلبي قليل من كلامه وقلت أذهب إلى البيت كي ارتاح وعندما دخلت البيت ورأيت زوجتي والاطفال وسألتني مابك لماذا تأخرت فقلت لها بصوت عالي وما شأنك اتأخر كما اريد.
فاجأت الاطفال كي يلعبون مع كالعاده فنظرت لهم وقلت من يقترب ماء الرجل سوف انهال عليه
ابتعدوا عني اني مريض ومتعب وأنا أقول تلك الكلمات للأطفال كان قلبي ېتمزق من الداخل ونمت تلك الليلة ايضا ايغلق عينيه التلفاز في الصالة.
وخرجت من البيت وجلست أمام البيت ارا
قب من بعيد نعم ذهبت الى صديق لاحكي له احوالك وكيف تغيرت ١٠٠درجه لست زوجي الذي أعرفه لم اعد اتحمل معاملتك معي ومع الاطفال.
احكي لي ما بك لو كنت في مشكله نجد لها مخرج معا قال لها لاشىء بعض المشاكل في عملك
فقالت لي ارجوا ذلك وثاني يوم ذ
هبت إلى صديقي وقلت له بعصبيه ماذا كانت تفعل زوجتي عندك فقال وهو يرتعش لا شيء كانت تحكي لي عن احوالك ومشاكلك ومعاملتك للاطفال فقلت له ولماذا لم تخبرني بالامس.
وانا عندك فقال لي انت الان تشك وتخون أي أحد وخفت ان تشك بي فقلت لن احكي لك ان زوجتك كانت عندي فقلت له يا ليتك كنت حكيت فقال لي اصبر حتى تخرج نتائج التحاليل.
عندما تكون خارج البيت ليطمئن قلبك وعجبتني الفكرة وفعلا ذهبت الي محل واشتريت كاميرتين صغيرتين جدا وضعتهم في الاماكن المميزة في البيت لكي تكشف لي البيت كامل ولكي اسمع ما يقال في البيت وهنا كانت الامر الغير عادي
انتهيت قلت لزوجتي اني سوف اذهب الي العمل يوم او يومين في الاسكندريه فقالت لي أنت وشأنك.
فا هيا حزينة بسبب أفعالي معها ومع الأولاد وهي لا تعلم اني احترق من الداخل واريي سوف تحدث
وقال لي ان شاء الله يخيب ظني وان لا شئ من تلك الأوهام التي تدور في رأسي فقلت له يارب خيب ظني وقال لي صديقي الم تشعر بالجوع قلت نعم ان جوعان جدا فذهبنا نحن الاثنين