بعد مرور سبع سنوات
وبعد أن غادرت أنت بيتنا .. تعرضت للټهديد من قبل شخص مجهول .. أخبرني أن أتراجع عن قراري فورا .. في البداية تغاضيت عنه .. قلت لربما مراهق يريد أن يقضي وقته في اللعب
تحولت فرحتي بالخطوبة إلى کاړثة ستحل علي وعلى كل أسرتي .. وكما تعلم أننا في مجتمع لا يرحم .. المدان دائما
هي المرأة فقط ..!!
والله ثم والله .. أنني حينها تمنيت المۏت بتلك اللحظة .. بل وصليت ركعتين وأدعوا الله أن يأخذ روحي .. لأنة إذا عرف والدي سيقوم پقتلي وسيطلق أمي .. وستتشتت عائلتي .. وسيشمت بنا كل من يعرفنا ومن لا يعرفنا .. وسأصبح في المجمتع تلك المرأة .. فكرت وفكرت .. هل أخبر أخي .. ! لا لا .. هو لن يرحمني .. .. وسيخبر والدي .. ومن ثم تقوم قيامتي ..
يتبع ...
اللقاء_الاخير .. الفصل_الرابع والخامس الاخير
بعد أن هددني ذاك .. إذا لم آتي إلى المكان المحدد .. كان أول من أريد أخباره هو أنت ..ولكنني خفت ألا تصدقني وأن أكون في عينيك تلك المرأة .. ماذا سأفعل لقد وضعني ذاك الشخص بين خيارين إثنين .. إما أن أستسلم واذهب إليه .. وأكون قد فتحت لنفسي باب من أبواب جهنم ..