السبت 23 نوفمبر 2024

كان ومازال أكبر سر وأول مرة تحصل ولم يجد أحد تفسير حتى إن الحكومة وقتها وقفلت الملف نهائيا ، ففي سنة 1948 مجموعة من الشباب

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز


ساحرا استطاع أن يسيطر عليهم والتحكم بهم وبدأ يأمرهم بمهاجمة المنازل ويجهز منهم جيشا ليحكم المملكة  وأغلقوا المقپرة عليهم ولعڼوها ووضعوا على الباب تحذيرا من فتحه وإلا حل الدمار والخړاب على الناس ويبدو أن أحدا نبش المقپرة وحرر الحيوانات والساحر الذي كانت نقطة ضعف حيواناته الڼار .
تقدم الأستاذ عبدالمحسن وقال يا أهل القرية الحيوانات أصبحت أكثر شراسة عن أول أمس وإن لم نستطع إيجاد حل سنموت جميعا الليلة . فساعدونا وإلا سنهجر جميعا القرية قبل حلول الظلام .

خرج شابين من بين الناس واتجهوا ناحية المأمور .
حكوا للمأمور كل شيء وأمر المأمور الجنود بالاتجاه للموقع المشار إليه للمقپرة ووصلوا لها بعلا ووجدوها مازالت مفتوحة فأمر بإغلاقها وأخذت تظهر صيحات من داخلها وألسنة لهب تخرج عندما شرعوا في غلق الباب ولكن بمحاولات مستميته استطاعوا إغلاق المقپرة وأمر بوضع كمية خرسانة مسلحة كبيرة عليها وتم طمس معالمها نهائيا ولم يعرف أحد من أهل أن يفتحها نهائيا . ومازالت مغلقة حتى الآن تحوي ما تحويه ولم يستطع أحد أن يعرف كيف عبرت تلك الحيوانات هذه السنين ولكن المهم أن القرية ارتاحت من اللعڼة وعلموا أن ما تحت الأرض قد يكون فيه هلاك للناس.
القصة بتصرف فقد غيرت فيها بعض الشيء حتى لا تتعرض القصة للحذف .

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات