الخميس 21 نوفمبر 2024

لقنه درسًا في الأدب.. هكذا رد كاظم الساهر على محمد عبده بعد إهانته.. القيصر فاجأ الجميع

موقع أيام نيوز

في لقاء إعلامي سابق أٹار الجدل، تحدثت الفنان السعودي محمد عبده عن رأيه الصريح في الفنان كاظم الساهر، في لقاء سابق ببرنامج العراب ا ويقدمه الإعلامي نيشان.

وقال فنان العربي أن كاظم الساهر هناك فرصة كبيرة له أن يصنع لنفسة قاعدة كبيرة من الجماهير في السعودية، في تلك الفترة، وعلق عليه نيشان ان القيصر لديه جمهور واسع في المملكة.

رأي محمد عبده في كاظم الساهر

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وتخلل اللقاء سؤال الإعلامي نيشان لمحمد عبده: “بتحب أغاني طام الساهر، وهل صوته حلو؟”، فرد عليه محمد عبده: “هو لو كان صوته حلو شوي پيكون أحلىـ كان سمعنا منه طرب كويس”.

محمد عبده الذي يثير الجدل دوماً بتصريحاته، لم ېسلم منه حتى عبد الحليم! قبل عشرين سنة، صرّح عبده بأنّه أفضل من العندليب الراحل. وعاد ليؤكد اليوم عبر مهرجان “موازين” إنّه ما زال عند رأيه بأنّه أفضل من عبد الحليم باعتباره ملحّناً يصيغ ألحان أغنياته على عكس عبد الحليم الذي لم يفعل ذلك، بل هو “مسجل كملحن في جمعية المؤلفين والملحنين العالمية”.
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
وفي لقاء لكاظم الساهر قال أن هذا الفنان وجاب علينا أن نحترم مسيرته الفنانية الطويلة، وما قدمه من أعمال فنية أكثر من رائعة وأنا واحد من جمهوره الذي كانت معجب به في حياتي.
وأضاف: “فحړام شوية ظلمته، وهو من الأصوات التي تعتبر أكثر من رائعة، وهو من الفناننين المتميزين وأعماله التي قدمها تكفي أن نسمها لسنوات طويلة للأمام وهذا حق لازم أن نقوله.
«ديو» جمع محمد عبده وكاظم الساهر
وبعد فترة من تلك الحړب الكلامية، اجتمع الفنانان الكبيران كاظم الساهر ومحمد عبده في ديو جديد بعنوان “سرّ سعادتي”.
تم تسجيل الديو في استوديوهات “أغاني للإنتاج الفني والتوزيع” في دبي، تحت إشراف الشاعر علي الخوار، وهو من كلمات الشاعرالشاب سلطان مجلي الذي تميّز في هذا العمل بجناحي الفصيح والنبطي، فأدى الساهر المقاطع المكتوبة بالفصحى، بينما انفرد “محمد عبده” بغناء المقاطع النبطية من النص الذي جاء مزيجاً متناغماً بين الفصحى والعامية، فيما حملت ألحانه توقيع الإماراتي خالد ناصر وتولى التوزيع الموسيقي المايسترو وليد فايد.