رواية ما وراء الواقع ظافر وتقوي كاملة بقلم هنا سلامه
انت في الصفحة 10 من 10 صفحات
عواد إتجوزتي من ورانا ! عاوزة تجيبي لنا العاااار !
تقوى بدموع ظافر جوزي مش هيرحمك دة قوي و قوي أوي كمان
عواد بغيظ طيب هوريكي
سيب الكلب عليها ف صړخت تقوى و الكلب جاي عليها بس فجأه الكلب وقف و كان وشه قدام وشها
عواد من بين سنانه وقفت ليه يا غبي !
بعد الكلب عن تقوى و لإنه كان بوليسي و ضخم راح يشمشم في المكان و كإنه بيدور على حاجة ..
عواد مسك سلاحھ و راح ناحية الباب بحزر و تقوى العرق مغرق وشها و بتنهج من الڼزيف ..
فتح عواد الباب براحة ف لقى راجل طول بعرض و عينه حمرة من كتر الڠضب و عروقه بارزة ..
ف بلع ريقه بړعب و جيه يقفل الباب بسرعة ھجم التاني عليه و كسر الباب فوقه بدراع واحد بس !!
شال ظافر الباب من على عواد بعد ما وشه إتخرشم من رقبته بكف إيده و رماه بعيد إتخبط في الحيطة و بدأ ېنزف ..
ف راح ظافر و هو بينهج ناحية تقوى و شال شعرها من على وشها و قال بفزع أنت كويسة كويسة يا روحي
تقوى بنبرة إنبهار و توهان أ.. أيوة
ظافر پخوف عليها لازم تروحي المستشفى حالا دي عضة كلب
بقلم هنا_سلامه.
شالها ظافر و طلع بيها برة المخزن و هو بينهج و باين إنه لسه تعبان أصلا
ركبها العربية بتاعته و ركب و طلع بيها على المستشفى و هو پينزف من مناخيره من تعبه ..
تقوى بقلق في إيه
حطت إيدها على السائل دة و من ملمسه عرفت إنه دم ف قالت پصدمة دم !! حصلك إيه !!
كانت حاطة إيدها الناعمة على رقبته بلع ريقه و بص لها بتوهان و قال أنا إتمنيتك كتير أوي .. أوي يا تقوى
تقوى كانت حاسة بحاجات كتيرة حاسة بحزن و آلم و إمتنان لظافر و .. و حب !
ظافر بصوت تايه و هو بيوقف العربية دي تاني حاجة كنت عاوز أسمعها في حياتي بعد بحبك منك
تقوى بتوتر و قلبها بيدق پعنف من كلامه طيب يلا ندخل المستشفى
ظافر فاق من توهانه و قال أه صح .. يلا بينا
ظافر ضحك بغلب على حاله يلا يا حياتي يلا
وشها إحمر و حسن بسخونة صارت في وشها يمكن الدنيا هترجع تضحك في وشها من تاني !
و لا للحياة رأي تاني !
الممرضة 24 حقنة
تقوى بتبريق و إرتجاف نعم ! لا ..