انا عذر١ء
عذر١ء على حافة الهاوية بقلم زهرة الهضاب محمد من الجزائر
اليوم 5جويلية عيد الآستقلال كل عام وآنتي ياجزائر العزة والكرامة
بخير عاشت بلادي حرة مستقلة وسائر بلااد المسلمين 🇩🇿🇩🇿🇩🇿
--------------------------------------------
في غرفة شيفاء تسود حالة من الذعر
والكائن الذي يسكن جسد تلك 😈 المسكينة شيفاء.التي تعبت جسدية
ونفسية بسبب هذا السح0ر العين الذي وقع عليها بسبب الجهل
بعد مرور دقائق من الصراع المحم0وم بينهم إرتئا جمال آنه عليه إقاف
آكد آحد الشيوخ آنه ق0تل آخته التي تبلغ من العمر 10 سنوات إذا
هما قادرين على الق0تل هما مثل الآنس فيهم وفيهم
نتهت الجلسة وستسلمت المسيكنة
شفياء النوم فقد سهرت طوال اليل
وتعبت في الجسلة
لهذا بعدما تركها الكيان قليلة نامت
خرج جمال ومحسن وبقيت والدتها
معها حاولت تغير لها الثوب حتا ترتاح آكثر في نومها
ريقه من كثرت القراءة وترتيل القرآن بصوت عالي
قدم له محسن الماء شرب حتا الرتوا وحمد الله على نعمته
محسن مالذي يحدث آخي جمال جمال المسائلة صعبة كثيرا والله
الجن عاشق ويبدو آنه كافر وليس مسلم
وقد كان في البداية مكلف بربط لكنه طمع وتحول من مجرد موظف إلى عاشق وهذا من آخطر
قدرته على التفكير
آختك تحت تائيرها لهذا تتصرف بغرابة لا تقسو عليها وحاول كسبها
بلحب لا تحاول الضغط عليها كثيرا
حتا لا تتصرف تصرفات طائشة ممكن حتا يدفعها للآ0نتحار حتا لا
محسن بخوف ملذي تعنيه يا شيخ
جمال
تنت0حر جمال نعم هذا وارد جدا هل
تعتقد آن كل من تسمع عنهم وقد آجرمو في حق آنفسهم كلهم مرضى نفسانين وضعفاء إمان فقط
لا
فيهم من قت0لهم العين بدفعهم للنتحار لهذ خذ حذرك وآهتم بائختك وحاول إحتوائها
وآنا بعون الله سوف آعود مره ثانية المحاولة إخراجه هذا العسل
تشرب منه على الريق كل صباح
وقبل النوم ملعقة وهذا ماآ السدر
تستحم به ضعوه لها خفية حتا لا ترفضه
وكان الله في عونكم وبعد عدة نصائح غادر الشيخ جمال الدين البيت وترك محسن وآمه في حيرة
من آمرهم
يقلبان كفيهما من الحيرة التي هما
فيها آم حاولت حمايت إبنتها بي
الطرق الغير شرعية فئوصلتها للهاوية
في اليوم آفاقت زهيرة من النون بعد ليلة طاويلة لم تذق فيها طع الراحة غير لعدت لحظات نامت بعد الصلاة الفجر فقط دخلت المطبخ وقد تفاجئت بوجود شيفاء
تحظر الآفطار وهى في قمة نشاطها وتغني مثل ماكنت من قبل
زهيرة سلام قول من رب رحيم شيفاء ههههههه ماما مابك هل شفتي عفريت هذا بدل ماتقولين لي صباح الخير هههههه زهيرة صباح النور
يابنتي هل آنتي بخير شيفاء وهى تقترب منها وتقبل جبينها مثل كل يوم قائلا نعم بخير والحمد الله مابك
آمي مستغربة زهيرة برتباك وهل
نيستي آمس شيفاء وملذي حدث آمس
زهيرة ترتبك وخافت من الرد وقالت لا شئ لاشئ سوف آوقيض
محسن وخرجت تقلب مفيها قائلا
جنت البنت والله النستعان دخلت لحمام وجلست تبكي بعد لحظات قام محسن ودخل المطبخ وستغرب هوى الآخر من وجودها فيه
قائل هل آنتي بخير شيفاء والله بخير مبالكم آنتم هل حدث شئ لكما
محسن وهوى يحك رآسه مستغرب لا على ماآعتقد شيفاء هههه حسننا
هي غتسل
ونادي آمي وتعليا لنفطر مع محسن
ماذا نعم حاضر وخرج وهوى يقلب بصره محتار غير مصدق الذي يحدث قائلا سبحان الذي يقلب الآحوال من لحال لقته في طريقه
زهيرة إذا لقد شاهدتها مثلي محسن نعم ملذي حدث زهيرة تهز
كتفيها كردة فعل على سؤاله قائلا لا آدري
كما ترا عادة كما كانت ربما شفيت محسن هكذا بهذه السرعة لا آضن هذا
لكن لمهم آنها بخير تعالي نتناول لفطور معها ولا تحاولي فتح الموضوع معها سوف آتصل بشيخ
جمال ونرا ماذا يقول في هذا الشائن
زهيرة على بركة الله
وجلسو على طاولة واحده مثل مكانو قبل كل الذي حدث شيفاء تنكت وتضحك وكائنها نفسها قبل زواجها الآول مع حسام هكذا كانت مرحة
مليئة بلحياة والسعادة والمرح زهيرة الحمد الله آنني آراكي هكذا
من جديد محسن يرمي آمه بنظرة
لوم على هذا لكلام على آساس قال
لها آن لا تفتح الموضوع معها لكن الطبع غالب
وآمه هذا طبعها تتحدث في الممنوع شيفاء ملذي تعنينه آنا لم آتغير تعنين بعد طلاقي الثاني تغيرت زهيرة لا ليس هذا فقط بل
كل الذي حدث منذ ذلك الوقت وآمس الذي حدث غير عن كل الذي فات محسن آحم آحم زهيرة نتبهت وقالت إسفة لقد نسيت
شيفاء ههههههه آمي لا ولن تتغير آبدا تعك في الكلام وتحب الثرثرة
دعها على راحتها والله تبدو آنت آبوها وليست هى آمك وآنت تصحح لها وتراقب ترصفاتها ههههه
محسن يبتسم بحذر وقلق شيفاء تكمل آخي ممكن سؤال لو سمحت
محسن تفضلي إسئالي ما شائتي
شيفاء ذالك الشاب الذي جاء آمس متزوج
محسن برتباك من شيفاء جمال الراقي الذي رقاني البارحة متزوج
محسن يشرق آحا آحا آحا شيفاء صحة خوذ وشرب الماء حتا تذهب
الشرقة هاه ذهبت محسن وقد حمر وجهه ودمعت عيونه نعم الحمد الله
زهيرة وهل تتذكرين الذي حدث آمس شيفاء هههههه مابكم وهل فقدة الذاكرة نعم آتذكر جمال وكل
شئ محسن نعم نعم آاا شيفاء ههه
هل هذا جوابه صعب لهذه الدرجة
آنتا تتلعثم.