بتتكلمي ليه
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
بتتكلمي ليه يا استاذه انتي واللي جانبك!
بسألها علي حاجة يا مستر
المستر اسأليني انا مش هي.
طب شعري باين ولا الطرحة مظبوطة!!
لقيته بصلي بضيق لما كل انظار الشباب الي في الفصل اتوجة ليا خبط علي المكتب پغضب
كله يبص قدامه هي فرجه.... كمل وهو بيبصلي... انزلي ظبطيها في الحمام مطوليش....
اعرفكم انا نور عندي 18 سنه في تالته ثانوي و دا مستر اسر ابن عمي و استاذ الرياضه بتاعنا...انسان بارد وغلس وجامد وحليوه كدا.... متحكم في كل حاجه في حياتي قال اي الوصي عليا بعد بابا. ..... دا خلاني ادخل علمي رياضه علشان هو بيحبه...جاته نيله في حلاوته.. كبرت وفتحت عيني عليه أحيانا بحسه ابوي من حنيته بس لما بغلط معندوش يما ارحميني...
اكيد طبعا في عمري ما قعت ورا لازم ابقا قدامه علطول.... طلاج تلاته الف ورجع..ههههه بهزر معاكم ارجع اي بس يا جماعه دا يعلقني ... رحت قعت بضيق وهو كان مستني ارجع علشان يكمل شرح... والحصه خلصت الكل بدا يطلع... وانا لسه همشي
تعالي وري عايزك... نفخت بضيق وشلت شنتطي و مشيت وراه
البيه ماشي يبتسم للمسات في الممرا وهنا مش قصدي المسات قصدي المعجبات الي انا عرفاهم وحده وحده وبعدين حقهم الصراحه ما هو الي جامد زوحليقه بعيون امه دي .. فوقة علي صوته وحنا في لاوضه المخصصه ليه
هااا ما انا ظبطه في الحمام
كتف اديه وهو بتسند علي الدسك الي وراه و عكس رجليه
لا مش عجباني شعرك باين ظبطيه هنا قدامه
نفخت بضيق وحطيط الشنطه والفون علي دسك تاني وقلعت الحجاب ولفيته تاني....
كدا تمام
شورلي بصباعه
قربي
رجعت لورا پخوف اكيد عامله حاجه.. يااالهوي استهدى بالله يسطا وقلي عرفت اي مصېبه
هاااا لا اتكلم من هنا انا سمعاك
عدل وقفته ب وقرب وانا برجع لورا
خلاص اقرب انا....... ووو يتبع
كيان_كاتبه
الاستاذه اللي شبه فاقدة للوعي فأخر بنش فوقي إحنا مش فالبيت.
_في اي ياحور مالك مبراحه وبتستوعب أنه الدكتور بيكلمها ينهار ١سد
_انتي يأستاذه مش بكلمك قومي اوقفي وقولي كنت بقول اي
_أنا اسفه يادكتور مكنتش مركذه
_اطلعي برا يأستاذه ولما تحترمي الدكتور اللي قدامك تبقى تحضري ليا محاضرات
قامت سديم ولمټ حجاتها وعينها مدمعه ومشېت راحت الكافتريا بتاعت الجامعه مستنيه حور تطلع
_سديم لنفسها ماشي يأدهم ان تعمل معايا كده
اعرفكم بنفسي ان سديم عندي 20سنه فتانيه جامعه واللدكتور اللي طردني ده يبقى ابنها تخيلو پقا أدهم إبن خالتي وانا والدي ووالدتي ماټو وانا صغيره فعشت عند خالتي لانو أهل بابا محډش فيهم سأل عليا حتي ولا يعرفو ان عايشه
ولا حياتها انتهت وأدهم كان كل حاجه فحياتي أبويا واخويا