اسمى ليلي
وهرجعلك فى وقت تانى، أنا طبطبت على كتفها وقلتلها ماشي يا حبيبتى روحى إرتاحى إنتى شكلك تعبانه اووى ودخلت وسيبتها فى الصالون على اساس إنها تمشي ودخلت عند أحمد عازمه الأمر إن أعرف دا ماله وكان فين، دخلت لاحمد لقيته مغير هدومه
وقاعد على السرير ومربع إيده ووشه عمال يصب عرق، انا جريت عليه وقولتله فى إيه يابنى إنت مش طبيعى النهارده، أحمد بصلى وشد إيدى وقالى تعالى عايز أسئلك على حاجه، قولتله خير، قالى هى إبتسام صحبتك دى بابها ومامتها إتوفو مع بعض !؟ رديت وقولتله أيوا فى السنه إل هى إختفت فيها دى بعد ما خلصنا الجامعه على طول ومعرفتش عنها حاجه، قالى متعرفيش م١تو إزاى !؟ قولتله إيه يأحمد الاسئله الغريبه دى، احمد زعقلى وقالى ردى على قد السؤال، خلتنى معاه للاخر وقولتله هى بتقول إن هما إتوفو فى حادثه ربنا يرحمهم بقا إبتسام شكلها إتعذبت كتير يا حبيبتى، وفجأه لقيته قايم من مكانه وبيقولى
بقولك إيه انا هوصلك عند ماما إنتى وحنين النهارده وانا مسافر، قمت من مكانى وزعقت وقولتله ليه يأحمد لسه هروح الصعيد ولوحدى بليل، قالى بقولك إيه مافيش نقاش إل اقوله يتنفذ هتروحى تقضى الاسبوع هناك وكل خميس وجمعه هاجى اخدك، سألته بقوله طب ممكن تقولى السبب بصلى وكأنه هيعيط ومسك إيديا وقالى عشان خاطرى بلاش تسألينى عن حاجه دلوقتى وانا هعرفك بعدين