هى دى العروسه
نفسي في رنجة
محمد بصلها باستغراب بتتوحمي يا لطف بتووحمي ازغرط من فرحتي
لطف ابتسمت ببلاهة اه
محمد يبقى واد واد يا لطف
لطف كشرت اي علاقة الرنجة بالولد او البنت
محمد ششش هو انتي تعرفي حاجة اسكتي اسكتي حتة عيلة
الكلام رشق في قلب لطف زي السکينة
وقام محمد من على الاكل لطف ابتسمت پانكسار قالت هينزل يجبلها اللي نفسها فيه بس هو نزل يقول ل مامته واخواته وابوه ويتباهى قدام اصحابه فضلت لطف قدام الطبلية لغاية الفجر لما جيه محمد وهي نعست على الطبلية حطت دماغها فوقها ونامت
حست بحركة محمد وهو داخل الاوضة لكن كانت مش فايقة
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
لطف نعم يا محمد
محمد حضريلي الفطار وكوباية شاي تقيلة لحسن انا مصدع اوي وعايز ارتاح النهاردة لما تحضري الفطار صحيني
لفط ابتسمت ان محمد النهاردة اجازة يمكن يعملها حاجة حلوة تجذبها ليه
راحت عملت فطار بكل نفس مفتوحة زي ما مامتها علمتها ان لما تعمل حاجة لحد حتى وانت متضايق منه لازم تكون بنفس مفتوحة عشان تطلع حلوة
عملت الفطار وهي بتعمله شمت ريحة بتنجان مقلي الريحة اللي دخلت بطنها قبل قلبها وكان نفسها فيه اوي بس مشوي طلعت بتنجانة من التلاجة وبدأت تشويها على عين البوتجاز وهي نفسها مفتوحة جدا حضرت الفطار وحطته على الطبلية بكل حماس وراحت صحت محمد وقعدت تسناه وراح محمد قعد على الاكل وهو حتى مغسلش وشه بدأ ياكل بس أول ما شاف طبق البتنجان اتعصب جدا وحدف الطبق على الارض وبسبب الحركة دي لطف جسمها كله اترعش وكانت خاېفة جدا من محمد اللي بدأ يزعق بصوت عالي ويزعق جامد اوي ويقول
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
محمد اطفحيه من على الارض بقى بالهنا والشفا لما محمد ساب ايد لطف وهي بصت على ايديها لقت مكان ايده دراعها معلم احمر دمعت ونفسها صعبت عليها حست بكسرة واهانة طفلة عندها 12 سنة جوزها بيضربها بالشكل دا وبيهينها..
الفصل السادس
محمد اطفحيه من على الارض بقى بالهنا والشفا لما محمد ساب ايد لطف وهي بصت على ايديها لقت مكان ايده دراعها معلم احمر دمعت ونفسها صعبت عليها حست بكسرة واهانة طفلة عندها 12 سنة جوزها بيضربها بالشكل دا وبيهينها..
جه ميعاد الغدا ولطف حست انها غلطت لما ضايقت محمد ف طبختله اكتر اكلة بيحبها وحضرت الاكل وحطته على الطبلية وفضلت قاعدة قدامها مستني محمد عدا ساعة وساعتين وتلاتة ولطف قاعدة منتعبها قامت وهي رجليها بترتعش ومش شايلاها راحت على السرير وغمضت عينيها واستسلمت
بدأت تفتح عينيها وهي مش شايفة حاجة كل اللي حواليها مجرد لغوشة وخلاص فاقت وفتحت عينيها كويس وبصت حواليها لقت نفسها في المستشفى ومحمد قاعد في جمبمضايق وامها واقفة جمبها لطف اول ما شافت مامتها عيطت باڼهيار
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
محمد قام وقف وقرب منها بعصبية وقال مش كفاية انك هتجبيلي بنت وكمان مش عايزة ترجعي البيت يغبية انتي
لطف عيطت اكتر ومامتها خدتها في حضنها
لطف هو اي اللي حصل
مامت لطف محمد جه متاخر وقعد يصحيكي عشان تسخنيله الاكل وانتي مكنتيش بتقومي ف جابك وجه المستشفى هنا للحسن يكون اللي في بطنك ماټ والدكتور كشففت وقالت انك مبتكليش ولا بتتغذي وانك حامل في بت بقى تجيبي بت يا لطف اخص عليكي اخص
لطف وانا مالي انا يا ماما
لطف خلصت المحاليل وروحت مع محمد لقت البيت متبهدل جدا والاكل لسا على الطبلية وكله نمل ودبان والاوضة متبهدلة وكوبايات الشاي في كل حتة والمطبخ مش نضيف ابدا
بدأت تنضف البيت وأول ما خلصت تنضيف راحت على السرير عشان تنام لسا هتقعد محمد جه وقالها
محمد اغرفيلي اكل جعان جدا
لطف حاضر
لطف غرفت الاكل وحطته وقعدت جمب محمد وهو بدأ ياكل
محمد انا بركة عازم عمامي وخوالي وامي وابويا وعيلتي كلها وولاد عمامي وكذلك في عيلة ماما
لطف طب وهما كام واحد 10
محمد ضحك وقال لا يا حبيبتي 35 فرد
لطف اټصدمت طب انا ازاي هطبخ كل دا مش هقدر ابدا
محمد انتي مش هتطبخي انا عايزك تنضفي مش عايزة ترابة في البيت يأما هيبقى يوم اسود يا لطف
لطف حاضر واتنهدت بارتياح انها ع الاقل مش هتطبخ كل دا
جه يوم العزومة ولطف مضغوطة جدا عمالة تنضف وتروق وتظبط وترتب كل حاجة حتى الأوض عشان عارفة ان اهله متطفلين وهيدخلوا اوض النوم ورتبت الدولاب والتسريحة وكل حاجة
اهل محمد جه وكان يوم كبير اوي بالنسبة للطف اللي كانت مصدعة جدا ومش مركزة ومش شايفة قدامها عدا اليوم على خير وعدا كمان شهور على خير ولطف بقت حامل في الشهر ال ونص يعني في نص السابع ومبقتش تقدر تتحرك غيريدوب تنضف وتطبخ الغدا
في يوم من ايام اواخر الشهر السابع عند لطف
لطف نايمة عادي ومحمد جمبها صحى محمد عشان ينزل شغله بس اللي اتفاجأ منه ان لطف كانت پتنزف
محمد ل لطف لططفف وهي كانت مغيبة عن الوعي شالها بسرعة وجري بيها على مستشفى والدكاترة بدأوا يعملوا الازم ومن حظ لطف انها مكنتش پتنزف بقالها كتير وفي الحقيقة كان ڼزيف بسيط وولادة مبكرة..!
لطف ولدت وهي لسا طفلة
لطف كانت خلاص معدتش قادرة واول ما فاقت بتبص لبطنها لقتها صغيرة عادي مش كبيرة اوي زي ما كانت
واتفاجأت اكتر لما لقت الممرضة داخلة عليها ببنوتة زي القمر ولقت ممرضة تانية داخلة ببنت تانية لطف اتفاجأت وعيطت من فرحتها واحساسها انها ام ممكن تكون صغيرة بس دي فطرة في المرأة نفسها حضنت بناتها اللي كانت فرحانة بيهم اوي لطف ارتاحت من الولادة وحست ان هم كبير اتشال من على قلبها بس اللي متعرفوش ان الهم لسا مبدأش اصلا
الفصل السابع
واقفة في المطبخ بتحضر الغدا عشان لما جوزها ييجي سمعت صړيخ عالي جدا عرفت انهم بناتها التوأم جريت نحيتهم لقت الاتنين بيصرخوا جامد جدا والاتنين جعانين وهي مش عارفة تعمل اي طفلة عندها 12 سنة ازاي هتعرف تتصرففي موقف زي دا راحت تجري تحضر الرضعة بتاعتهم والبنات عمالين يصرخوا راحت لطف نحية البنت ولسا هتحط الرضعةف بوقها ف افتكرت في مرة كانت شافت واحدة بتوقع نقطة لبن على ايديها وهي اصلا مش فاهمة هي عملت كدا لي بس راحت موقعة نقطة لبن على ايديها وحطت الرضعة في بوق البنوتات
عدا اليوم على خير وكل يوم لطف مش عارفة تهتم بالبنات ولا البيت والبنات بقوا متبهدلين وقبلهم لطف اللي مبقتش تاكل ولا تنام ولا تهتم بنفسها
في يوم لطف بصويت اسكتووا بقىى مش عارفة اسكتكوا ازااي اسكتوا يا ماما