السبت 23 نوفمبر 2024

عشقت إمبراطور الصعيد 2 اڼتقام مجهول بقلم منة رضا

انت في الصفحة 9 من 19 صفحات

موقع أيام نيوز


مروح هكون رايح فين يعني ...
الحارس لأ ما هو انت و الهانم هتفضلوا هنا لحد ما المدام تفوق ...
الدكتور أنا ممكن أفضل لكن الممرضه تمشي عشان أهلها ..
الحارس مفيش حد هيمشي غير لما تفوق و انا قولت كلمتي اتفضلوا بقا علي جوه ...
الدكتور رجع لورا و سحب معاه الممرضه بعد ما شاف سلاح الراجل و قال تمام ...
دخلوا الاوضه الي فيها ماسه و قعدوا جنبها الدكتور أتأكد أنهم خطفوا ماسه ...
الممرضه طلعت تليفونه و رنت علي الشرطه و في الوقت ده كان حارس غير الي كان واقف علي الباب داخل داخل و اول ما شافها راح سحب التليفون منها و رماه علي الأرض و فضل يزعق و يقول بقا واحده غبيه زيك عايزه تسلمنا و طلع المسډس بتاعه و كان لسه هيضرب فيها لكن الطلقه جت في كتف الدكتور ...

واحد من بتوع الشرطه رد علي التليفون و كان سامع كل المحادثه بين الممرضه و الحارس 
الشرطي راح بلغ الرائد جلال
الرائد جلال أخد
الرقم و اداه لحد من الظباط الي عنده و قال عايز مكان الرقم ده فورا ...
بعد حوالي نص ساعه الظابط جاب المكان الي الاتصال جه منه
الرائد جلال جهزوا نفسكوا عشان هنروح المكان ده ...
بعد حوالي ساعه كانوا وصلوا المكان و تم بينهم و بين الحراس شجار بالاسلحه ...
واحد من الحراس رن علي ساهر و قاله ...
ساهر قام من مكانه و قال تعملوا اي حاجه و تخدوا البنت و تمشوا ...
حد اخد ماسه و هرب بيها من ورا ...
بعد شويه اتضرب طلقه في الهواء خلت الشخص ده يقف مكانه
مجهول مفكر نفسك هتاخدها كده من غير ما حد يوقفك ...
الرأئد جلال كان واقف مع الظباط الي بيضربوا ڼار علي الفيلا ...
عند فهد 
اول ما فهد عرف مكان ماسه مشي بسرعه بالعربيه هو و قاسم و الحراس معاهم
بعد شويه وصلوا لكن أتصدموا من المنظر كان في ضحاېا كتير و الدكتور متصاب و الممرضه بټعيط ...
بعدين قالت للأسف احنا ملحقناهش و ماټت ...
فهد رجع لورا من الصدمه و مكنش مصدق أي حاجه لحد ما الممرضه حطت الجنين في أيده و هو مېت ...
عشقت_امبراطور_الصعيد
انتقام_مجهول
البارت_السابع_7
كنت أظن أنها النهايه و لكن كانت بدايه لحياه جديده مليئه بآلام و الاڼتقام المستمر جعلني افقد الشغف في محاوله العيش ......
بقلميي
فهد رجع لورا من الصدمه و مكنش مصدق أي حاجه لحد ما الممرضه حطت الجنين في أيده و هو مېت......
قاسم بص ل فهد بعدين اخد الطفل من علي أيده و قال أنا هتكفل بكل حاجه ...
الرائد جلال كان واقف بيبص ل فهد بنظرات كلها حزن بعدين قال للقوات بتاعته تروح تدور في المكان لأن حتي لو ماسه ماټت زي ما بيقولوا كان لازم يبقي في چثه ...
عند ماسه 
مجهول مفكر نفسك هتاخدها كده من غير ما حد يوقفك ...
حسنالحارس الي كان واقف علي الباب بتاع الاوضه وقف مكانه و كانت انفاسها بتتصاعد بصعوبه بعدين لف و شاف زميله الي ضړب علي الدكتور عامر و قال أنا كنت رايح بيها عند ساهر بيه زي ما أمر ..
عامر لأ هاتها و خليك أنت هنا أنا كلمته و قالي هاتها علي المكان ده 
حسن لأ أنا هوديها و كان ماشي و لكن وقف علي صوت طلقه تانيه و كانت الطلقه في ضهره لف براحه و قال قبل ما يقع هو و ماسه لي كده ...
عامر عشان أنا عايزها ليا أنا فاهم خساره الجمال ده يروح ل ساهر بيه من قبل ما اجربه...
حسن واقع علي الارض و شايف عامر و هو بيشيل ماسه و ماشي بيها راح سحب السلاح بتاعه و ضړب بيه علي عامر الطلقه جت في نص ظهره..
عند فهد 
فهد فاق علي صوت ضړب الڼار و قال ماسه ممتتش و جري بأتجاه الحديقه الخلفيه للبيت ...
قاسم لف الجنين ب الجاكيت بتاعه و حطه في العربيه و جري ورا فهد ...
الرائد جلال ماشي هو و بقيت القوت في الحديقه الخليفه و بيدورو كان مكان كله شجر عالي و الرؤيه في بسيطه ...
فهد وقف و شغال يلف حولين نفسه و هو بينادي علي ماسه ...
قاسم شغال يتنقل من مكان ل مكان و هو بيدور و بعد شويه سمع صوت شخص بيحاول يطلب النجده فضل يمشي ب اتجاه الصوت لحد ما شاف حسن و كان خلاص بيطلع في الروح ...
حسن بيحاول يتكلم لكن للأسف مكنش قادر ينطق حرف واحد راح شاور علي ماسه بصعوبه و قال خدها و أمشي قبل ما ساهر يرجع ...
قاسم ساهر مين ...
حسن كان لسه هيحكي لكن للأسف ماټ ...
قاسم نزل دماغه بعدين مشي أيده علي وشه و خلاها غمض عينه بعدين راح ل مكان ماسه
فهد لاحظ أختفاء قاسم راح مشي في نفس الطريق الي قاسم مشي فيه و كان شغال ينادي عليه شويه و علي ماسه فجاءه سمع صوت قاسم و هو بينادي عليه ...
جري بسرعه المكان الي فيه قاسم...
قاسم كان ماشي ناحيه فهد و هو شايل ماسه و في ډم كتير علي هدومها...
فهد أتخض من المنظر بعدين أخدها و جري بيها علي العربيه بسرعه ...
قاسم بلغ الرائد جلال بمكان الجثتين بتاعت حسن و عامر و جري عشان يلحق فهد ...
فهد حط ماسه في العربيه و كان لسه هيسوق لكن للأسف قاسم منعه و ساق هو ...
كل شويه يبص ل چثه أبنه المحطوطه علي الكرسي جمب قاسم و يبص ل وش ماسه الي كانت شبه المومياء و مع الوقت نزلت منه كام دمعه
فهد شغال يزعق ل قاسم و يقول لسه كتير ..
قاسم في مستشفي علي بعد نص ساعه من هنا متقلقش هتعيش ...
فهد بص ل ماسه و باس عيونها ...
عند ادريس 
ادريس يلا يا عمار عشان اتأخرنا ..
عمار جاي و هو ماسك لعبه خلاص يا بابي جيت كنت بجيب اللعب بتاعتي ...
سيلين قربت منه و باست خده و قالت حبيب مامي جاهز ....
عمار اه بعدين سحب ادريس من بنطلونه و قال هو في هناك نونه كتير ألعب معاهم ..
ادريس نزل قدامه و قال عند ميرا لأ بس في عند فهد ملاك و عند قاسم فهد صغير ...
عمار بطفوله باب أنا عايز نونه صغيره العب معاها ممكن نشتري واحده و أحنا راجعين ...
ادريس ضحك بعدين غمز ل سيلين و قال نبقي نشتري ليه واحده لما نرجع..
سيلين اتكسفت بعدين قالت يلا موري عشان منتأخرش ..
خرجت سيلين و ابنها باتجاه العربيه و لكن حدث حاجه محدش يتوقعها العربيه اڼفجرت قبل ما يركبوا ...
ادريس اول ما سمع صوت الانفجار اتخض و طلع يجري علي بره لقي سيلين و اقفه و ماسكه عماره و شغاله ټعيط هي و هو ...
قرب منهم و حضنهم بعدين قال للحراس حسابكم معايا بعدين علي الي حصل ده ..
سيلين بټعيط كنا ھنموت عمار كان ھيموت ابني
 

10 

انت في الصفحة 9 من 19 صفحات