امرأة لا تستطيع ان ترفع بصرها على زوجها لمدة ثلاثة شهور بعد ان قرأت دفتر ذكرياته
انت في الصفحة 2 من صفحتين
وقبل العملية بيوم
الجزء الثاني من امرأة لا تستطيع ان ترفع بصرها على زوجها لمدة ثلاثة شهور بعد ان قرأت دفتر ذكرياته
افهمها انه أتى المتبرع من دولة عربية وسلم على الزوج وعلى والد الزوجه وأخوها ونالته تلك الدعوات الحسنة ثم استأذن الزوج زوجته بالسفر للخارج لينهي ب الأعمال فقالت زوجته أنا بسوي عملية وتخليني أصلا أنت ما أنت زوج أنت !!!!!!!!
تمت العملية ونجحت
والزوج مر اسبوع عاد الزوج وفي وجهه علا التعب نعم لا يذهب فكرك بعيدا هو هو المتبرع !! وما الرجل العربي إلا تمثيلية نعم لقد تبرع لزوجته بكليته ولا يعلم أحد وبعد العملية بتسعة شهور تحمل هذه الزوجه وتضع مولودها البكر
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
الأقارب والجيران الزوج الزوجه وبعد أن عادت المياه إلى مجاريها الزوج قد أكمل في هذه الفترة الماجستير والدكتوراه في الشريعة الإسلامية وهو كاتب عدل استغل هذه الفترة من حياته فأصبح حافظا لكتاب الله عز وجل وعلا
ومعه سند
برواية حفص كانت مسافرة معه وكان قد ترك دفتر حياته اليومية على مكتبه ونسي أن يرفعه في مكانه فقرأته تلك الزوجه فاتصلت به وهي تبكي وبكى لبكائها وبكيت لبكائه جلست معه قبل فترة فما قال إلا أنها لم ترفع بصرها له
منذ ثلاثة أشهر
عنا يكلمها تنظر ببصرها للأسفل ولا ترفع صوتها يقول العشر سنوات الماضية ذقت فيها أنواع العڈاب كنت أبكي ولا أجد من يمسح دمعتي وكانت وكنت أمسح دمعتها يقول كنت غريبا بين أقاربي وهي كانت الزوجة الحنونة الرحومه كنت أنا الذي أغلط
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
كنت وكنت أما الآن أعتقد وعه كانت كافية لأفهم كيف جزاه الله عن صبره تلك السنوات قال تعالي إن الله مع الصابرين قصة قد تقول أنها من الخيال الى هنا تنتهي القصه
قصة امرأة لا تستطيع ان ترفع بصرها على زوجها لمدة ثلاثة شهور بعد ان قرأت دفتر ذكرياته
تمت اذا اعجبتكم قولولنا رايكم في التعليقات
ان انتهيتم من القراءه صلوا على خير خلق الله
والله هيرضيكم صلى الله عليه وسلم