ماذا نقول في الصلاة بين السجدتين الإفتاء تجيب
ويجلس المصلي في هذا الجلوس مع استقامة ظهره، ويرفع يديه عند الجلوس ويدعو الله بما يشاء من الأدعية الثناء عليه والصلاة على النبي محمد صلى الله عليه وسلم والدعاء لنفسه ولمن يحبهم.
ويعتبر جلوس الاستراحة جزءًا من الصلاة الإسلامية، ويؤدي المصليه للتحضير للسجدة الثانية، وهي جزء مهم من الصلاة. ويجب على المصلي الإبقاء على صمته وعدم الحركة في هذا الجلوس، والتركيز على الذكر والدعاء والاستعداد للسجدة الثانية.
والله أعلم.صحيح، جلوس الاستراحة بين السجدتين هو ركن من أركان الصلاة، ويأتي ذلك في الحديث الذي رواه الإمام مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سجد في الصلاة سجد حتى ينصرف الراكعون، ثم رفع رأسه قبل أن يجلس الراكعون، فرفع يديه وكبر، ثم جلس يميناً قبل أن يرفع جلده من الأرض، ثم جلس بين يدي ركن الصلاة حتى تطمئن جالساً، ثم قام" (رواه مسلم).
ومن هنا، يتضح أن جلوس الاستراحة بين السجدتين هو ركن من أركان الصلاة، ويجب على المصلي أداء هذا الركن بشكل صحيح ومن ثم الإنتقال للركن الثاني من الصلاة.
والله أعلم.صحيح، عائشة رضي الله عنها روت أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يفرش رجله اليسرى وينصب اليمنى أثناء الجلوس في الصلاة، وذلك حسب الحديث الذي رواه الإمامان البخاري ومسلم عنها.
ويعتبر هذا الجلوس هو الجلوس المعتاد في الصلاة الإسلامية بعد الركعتين الأوليين في الصلاة، ويتم الجلوس بهذه الطريقة في الصلاة التشهد الأخيرة والصلاة التي تسبق السلام النهائي.
وينصح بأن يكون الجلوس في الصلاة بشكل مستقيم ومريح، وأن يكون المصلي مركزًا في ذكر الله والدعاء والاستغفار والتسبيح، والتركيز على الصلاة ورفع القلب إلى الله تعالى.
والله أعلم.عن ابن عمر رضي الله عنهما، قال: "كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا قعد في الصلاة، كان يجعل رجله اليمنى مستقيمة، ويجعل رجله اليسرى مرفوعة، ويضع يده اليمنى على فخذه الأيمن،
لباقي المقال اضغط على متابعة القراءة