انا عذر١ء
قام ودخل المطبخ ووجد الغداء على الطاولة كما جهزت المسكينة لم تذقه حتا غادرة لبيت
مكسورة القلب بدون ذنب في بيت
زهيرة التي كانت السبب في كل هذا
شيفاء آمي ماذا يعني آنني ملعونة ومربوط زهيرة دعكي منه هوي عاجز جnسي
شيفاء لا لقد كان في منتها القوة
لكنه عندما يكون معي يحدث شي
غريب زهيرة نامي ورتاحي ولكل مشلكة حل
شيفاء لقد طلقني وآنا عروس عن
آي حل تتحدثين لقد تدمرت يلكامل
والدتها تحاول مواساتها. كيف تواسي قلب كسر هكذا عروس مطلقة يوم الصباحية لا ليس سهل
شيفاء بكت حتا غلبها النوم ونامت
وهى في حالة يرثا لها
غي اليوم قامت شيفاء تتحس جسدها وفراشها هل كانت تحلم بل
المره هل هي في بيت آهلها مطلقة
نعم تلك هي الحقيقة شيفاء طلقها حسام لآنه لم يقدر على فتح حصنها ولم يعطي نفسه ويعطيها فرصة بسبب خوفه من آن تلحقه لعنتها ويصبح مربوط هوى الآخر
مهندس إنسان متعلم ومثقف ومؤمن يصدف الخرفات ولخزعبلاات تم الطلاق ولم يقدر حسام يقول للقاضي شيفاء ملع0ونة
آومربوطة طلقها بدون سبب وخصر كل الي دفعه من مهر ومساغ وفوقه نفقة المتعة وو المهم شيفاء آخذت كل حقوقها
وبعد تعب وعذاب طاويل قدرت تتجاوز المح0نة وترجع لحياتها الطبيعية
جنات.. والله اليوم عملت
دوش دافي ودخلت في الحوض لساعة كاملة
بائس به يشبهه(جنات صديقة شيفاء.. منذا الطفولة )هل لي بسؤال
شيفاء... هاتي ياتبع الجكوزي هههههه
جنات.... هل نسيتيه آعني جوزك شيفاء..... تتنهد بحزن تعنين طليقي وليس زوجي
جنات...نعم
شيفاء... نعم
نسيته تعرفين كان زواج مدبر وليس عن حب ولا عن معرفة مني
به لكنني مزلت مكسورة بسبب آنه
طلقني بدون ذنب ولا سبب ويوم
صبحيتي الله يسامحه لقد تزوج
وزوجته حامل وهذا يقتلني بصراحة لماذا عجز معي ونجح معها فقط آوريد معرفة السبب جنات.....لن تعرفي إلا إذ حاولتي من جديد
شيفاء... ماااااااذا قلتي يامج0نونة
جنات... نعم تزوجي من جديد حتا
تثبتي له آنكي لستي ملع0ونة فهمتي
شيفاء.... تفكر قليل وترد لا هذا صعب لن آدخل تجربة الزواج من
مره ثانية
جنات.. الزواج ممتع وجميل ولذيذ آممممممم هههههههه
شيفاء...ههههههه يامجنونة وهل ذقته حتا تقولي هذا
جنات..... لا لم آتذوقه بعد لكنني آعرف عنه الكثر
شيفاء....نعم صح آتمنا تكملة تلك
التجربة...للآاخر آوووف غيري الموضوع لكنها كانت فعلا تود هذا
بعد آسبوع زهيرة بنتي تعالي عندنا
كلام مهم لكي شيفاء حاضر محسن آختي بصراحة لقد كنت السبب في زواجك من حسام وآنا آشعر بذنب لهذا شيفاء لا آخي ليس لك دنب آنتا لم تغصب عليا آنا وافقت بكامل إراداتي محسن آوريد تعويضك شيفاء كيف زهيرة
شيفاء لكنه متزوج محسن عادي الشرع حلل آربع
نعم صح لآستاذ غاية في الروعة ولوسامة
وهذا إيض كف لحسام الذي طلقني
بدون ذنب نعم آوافق
محسن ماذا قلتي شيفاء موافقة
وبعد إسبوع كانت الخطبة هذا الزواج الثاني فكيف يكون
زواج ثاني وتجربة ثانية معقول
هذا الآستاذ ناصر وصل مع آخته
فقط وتحجج بمرض والدته لهذا لم
تتمكن من الحضور لكنهم كانو
مدركين آنه سبب واهن وربما تكون غير موافقة على زواجه الثاني لكنهم لم بهتمو وشيفاء كذالك لم تهتم فكل همها الزواج ورد الكف. لحسام وربما آكثر من ذالك هى تلك الرغbة الجامجة
في قيامها بعلاقة جس0دية لقد
كانت لديها شهوة تكاد تتحول لمرض وهوس شئ غريب وغير طبيعي لفتاة عذر١ء لم تماس الحب من قبل ولا تعرف شيئ على المعا0شرة الزوجية لكنها كانت مثل الن0ااااار ولا تعرف السبب
ناصر يختلس النظر إليها وهى تبدو
في حالة من الظياع العاطفي هل آوريده هوى آممممم آنا آبحث عن
آي راجل والسلام.
ناصر ممكن نقيم العرس في الآسبوع القادم محسن ماذا هذا وقت فليل زهيرة بلا ممكن نجهز
------------------
كل شئ بسرعة ناصر العرس بسيط فقط نحن هل:هذا ممكن زهيرة نعم بينما بقيت شيفاء صامطة لم تنطق. بكلمة واحده وتم لتفاق على هذا وبدون مقدمات كثيرة قام
ناصر ووظع الخاتم في يد شيفاء قائلا مبروك: ردت الله يبارك ;فيك
بعد آسبوع وبدون: تحظيرات كثيرة
تم العرس: بحظور آخت ناصر وعدة قليل من عائلة شيفاء فقط ونتقل: العروسان للبيت الذي ستائجر ناصر
لشيفاء ناصر سمي بسم الله والدخلي بيتك برجلك اليمنى شيفا
بسم الله ودخلت ناصر بكل حرارة وشوق ضمها إليه بعد غلق الباب مباشرة شيفاء مثل المره الآول بدون خجل ولا خوف
تشعر بلإثارة والرغbة الجامحة في علاقة
معه هذا ليس من طبعها لكنها تتحول كل ماكنت قريبة من الراجل كل هذا القرب ناصر يبتعد قليلا وينظر إلى عينيها الجميلاتان
قائلا يااااه كم حلم بهذا اليوم يا شيفاء منذا آن كنتي عندي في الجامعة لكنني ترددت بسبب خجلك الزائد ووكذالك مكانتي كاآستاذ لم تسمح لي بذالك شيفاء
كنت دققت الباب مثل مافعلت الآن
ناصر هذا ماكنت آنويه لكن
سبقكوني إليك المهم كله قدر ومكتوب تفضل ياعروسة دخلا الغرفة مبشارة وجلس شيفاء على طرف السرير بينما ناصر دخلا
للحام آخذ دوش وهي في نطظاره
تفكر في اليلة الآول التي كانت مع
حسام وشعرت بلخوف وتوتر سبب
كلام حسام لها عندما قال لها آنتي مربوطة وملعونة وسرت القشعريرة
في جس0دها هل ممكن تكون كما قال هوي لم يكن عاجز كما تحاول والدتها إفهامها بل حديد وهاهوي
يتجوز زوجته حامل اووووف
وقامت بسرعة غيرت الثوب الذي
جائت ثوب العرس كما طلب ناصر
كان ثوب جميل وآنيق إبيض
وعليه ادانتال الوردي الخفيف كان