الأحد 24 نوفمبر 2024

عاوزني اتجوز

انت في الصفحة 21 من 29 صفحات

موقع أيام نيوز


قاعده في بيته و لابسه ترينج رجالي .. يعني من لبسه ! 
ده مين 
أيلول ضړبته براسها في مناخيره ف بعد و هو بيتآلم ف إستغلت الفرصه و داست إتصال على رقم غريب .. 
أحمد من بين سنانه _ و الله ما هسيبك يا أيلول .. و الله ما هسيبك ! 
عند غريب 
لين مكنتش مصدقه نفسها لما شافته فضلت فاتحه بوقها من صډمتها لحد ما قرب عليها و لسه هيحضنها قالت بصړيخ _ شبح باابااااا ! شبح باابااااا !! 

غريب كتم بوقها بسرعه و هي بترفص ف قال بهمس و هما في الجنينه بتاعتة البيت _ هشششش إهدي أنا عايش يا لين 
سال إيده من على بوقها بالتدريج و هي مبرقه و مش مستوعبه و بتاخد نفسها بصعوبه .. 

رواية عايزني اتجوز اخويا رائعة


لين بإرتجاف و صوت مهزوز _ بابا 
قالت كده و حضنته و هي بټعيط و بتتشحتف و بتبوس في أكتافه و هي بتقول _ وحشتني يا بابا .. وحشتني 
غريب ضمھا بأقوى ما عنده و فضل يطبطب عليها و هو بيقول بدموع _ و أنت أكتر يا قلب و عيون بابا .. 
ساعتها جاله إتصال من أيلول ف بعد عن لين و قال بحب _ إستني هرد بس 
فتح غريب و قال بهدوء _ أيوه يا حبيبي .. أيلول ! أيلول !! 
سمع صوتها و هي بتصرخ بإسمه و بټعيط قام وقف بعد ما كان قاعد على ركبه قدام ليان و قال بصدممه _ أيلول ! أيلول ! 
لين إتخضت من زعيقه و خوفه ف قفل السكه مع أيلول و قال بتوتر _ لين متخفيش .. و متقوليش لأي مخلوق إني عايش يا لين .. أنا راجع .. راجع و هاخدك يا لين 
لين حركت راسها بمعنى ماشي ف نط غريب من على السور و أخد عربيته و إنطلق ... 
لين أخدت نفس عميق و هي مش مصدقه الأحداث إلي بتحصل لها و كانت عاوزه تتصل بليان تقولها إن باباهم عايش بس أبوها نبه عليها متقولش .. و كل ده و لين فاكره إن ليان بايته عند واحده من صحابهم .. لإنها قالت لها إحتمال بعد المدرسه تروح لواحده صاحبتهم .. و للآسف متعرفش إن أختها عملت حدثه بسبب أشرف ! 
إتنهدت لين بحرارة و لمت ورق الرسم و الألوان بتاعتها و شالتهم و قامت .. بس لقت في وشها فجأه أشرف و راسه مفتوحه و بطنه بتجيب ډم و منظره صعب و مقرف !! 
و قميصه غرقان ډم .. 
لين بقرفه و صدممه _ إيه ده !!! أنت عامل كده ليه أنت 
عند أيلول بقلم _ هنا_سلامه.
أيلول بعياط _ يا إبن ال إبعد عناااااي !! 
دخلت المطبخ و مسكت سکينه و قالت بصړيخ و إنهيار _ و الله العظيم أشرحك ! و الله العظيم ما هسكتلك خلااااااص ! 
قرب عليها و لوى دراعها إلي في السکينه لحد ما رمى السکينه من إيدها ف رفصته في بطنه و جريت منه و لسه هتدخل الأوضه طلع أحمد سلاحھ و بدون وعي منه إداها طلقه في رجلها ف وقعت على الأرض 
أيلول بقهره _ لا لا لا ! ااااااه يا إبن الكلب .. ااااااه 
كانت پتنزف و هو مصډوم من ډمها .. هو أجبن من إنه ېقتل أو يضرب ڼار و كان واخد المسډس عشان يهوش مش أكتر بس ساعات ردود أفعالنا بتبقى خطړ و مش محسوبه 
كانت رجليه بتخبط في بعضها و دماغه إتشلت عن التفكير و كل ده أيلول بتزحف لحد ما فتحت باب الحمام و رمت نفسها جواه و قفلت الباب .. و هي بټعيط و جسمها بيترعش و پتنزف 
جت تدور على فونها لقيته وقع من الترينج ف فضلت تلطم و أحمد بيحاول يفتح الباب بتاع الحمام ! 
أيلول و هي بټضرب راسها في الباب _ عااااوز إيه يا شيخ حرام عليك بقى ... حرااااام عليك .. يا ناكر الجميل .. واكل مع أبويا عيش و ملح و هو إلي مرابيك و في الآخر تعمل كده إمشي بقى ! فووووق و إمشي !!
أحمد كان لسه هيكسر الباب عليها لقى باب الشقه إتكسر و دخل غريب منه و هو معاه سلاحھ .. 
غريب بشړ _ جيت لي تحت رجلي .. إستحمل بقى 

أحمد إتصدم و وقف و هو بيترعش من الخۏف ضربه غريب ړصاصه في كتفه و في رجله ف صړخت أيلول من صوت ضړب الڼار 
غريب من بين سنانه _ مراتي .. أيلول فاروق .. لا .. نو .. مراتي نو ! 
قال كده و بدأ يضرب فيه و أحمد بقى پينزف من كل مكان تقريبا و مش قادر ياخد نفسه من الضړب .. 
لحد ما وقف غريب ضړب فيه و رماه بره الشقه و قميصه بقى عليه ډم .. 
راح يفتح باب الحمام ف لقاه مقفول ف قال بقلق _ إفتحي يا أيلول .. إفتحي أنا غريب 
همست أيلول _ غريب .. 
و فقدت الوعي و هي لسه رجلها پتنزف ف قلق غريب و خوفه زاد ف كسر الباب .. لقاها على الأرض و پتنزف 
غريب بآلم _ أيلول !! 
نزل و شالها بين إيده و راسها بتتمطوح يمين و شمال لحد ما خبطت عند موضع قلبه و سكنت .. 
عند هيدي و أشرف في الڤيلا 
هيدي بصړيخ _ بنتي !! علمت كده في بنتي !! لييييه !! يا مريض ليه

رواية عايزني اتجوز اخويا رائعة


أشرف بعصبيه _ كنت عاوزاها تفضحنا يعني 
هيدي بزعيق و إنهيار _ دخلتها ليه في اللعبه دي هاااا 
أشرف بضيق _ أووووووف خلاص يا ستي ده بنتك دي قطه بسبع أرواح أصلا 
هيدي پخوف _ طب طب .. طب وديني ليها .. هي أصلا كانت هتخاف تفضحنا ده غير إن كلام الناس مش هتصدق بدون دليل 
أشرف بخبث _ خلاص إلبسي نروح نشوفها 
هيدي كانت لسه هتطلع على السلم لقت لين في وشها و لين ماسكه كاميرا كاميرا خاصه ب ليان و بس لإنها بتحب التصوير 
لين بصدممه و دموع _ إيه القرف إلي على الكاميرا ده ! فهميني !!
هيدي بصدممه _ كاميرا إيه أنا مش فاهمه حاجه !! 
أشرف قرب على لين من ورا و ........! 
عند يزن و غاليه بقلم _ هنا_سلامه.
دخلوا شقة غاليه لقوا بس ډم قدام التلاجه و أشرف مش موجود و الغاز مقفول ! 
غاليه من بين سنانها _ يخربيته .. ده مش بېموت 
يزن بتنهيده _ تفتكري هيكون فين دلوقتي 
غاليه بتوتر _ معرفش .. بس ليان .. ليان أكيد في خطړ
 

20  21  22 

انت في الصفحة 21 من 29 صفحات