رواية جعلتني احبها ولكن بقلم اسماعيل موسي
انت في الصفحة 3 من 3 صفحات
لست مضطره لسماع كلامك لكني سأفعل ذلك بأرادتي وليس رغم عني
نهض من مكانه قال كيف تتحدثي معي هكذا ان كنتي تظني انها لعبه ارحلي الأن سامنحك أجرة شهر مقدم واتركيني
قلت انا لا أظن شيء
قال ماذا أذآ بيننا اتفاق عقد وقعي هنا مد لي ورقه وقلم
قلت لن اتمكن من القراءه وانا واقفه هكذا
لستي بحاجه للقراءه أتفقنا على كل شيء في الهاتف لاكون واضح هنا وليكون في علمك ان اي معارضه لي بعد ذلك ستنالين العقاپ الذي اقرره انا ساقراء لك العقد
توبيخ
إذلال
ضړب غير مپرح
بعدها اذا ارتأي الطرف الأول وذكر اسمه وفي حال الاخلال بالعقد من الطرف الثاني يحق له فسخ العقد
وقعي هنا!
كان القلم يرتعش في يدي قلت ستضربني
قال ضړب غير مپرح انا لا
احب الضړب لكن إذا حدث ڼزاع